مصادر أخطاء الرياضيات :
(حسب روجرس و ديفلاي و اسطولفي) إن تشخيص الأخطاء و تصنيفها و تأويل مصادرها...يمكن من تقديم المعالجة البيداغوجية الملائمة.
أهم مصادر أخطاء التلاميذ في الرياضيات :
حسب روجرس:
- عدم التحكم في نظام التّرقيم.
- انعدام العلاقة بين المكتسبات المدرسية و الواقع.
- عدم التمكّن من اللغة.
- عدم التحكم في المفاهيم الرياضية.
- تحكّم غير كاف في الآليات.
- عدم تملّك جداول الجمع و الضّرب.
- صعوبة في تأويل المسائل.
- عدم فهم التّعليمة.
تصنيف أخطاء التّلاميذ حسب ديفلاي:
- أخطاء مرتبطة بفهم التعليمات: عدم وضوح الألفاظ، استعمال نفس اللفظ في مواد مختلفة .
- أخطاء ناتجة عن عادات مدرسية و تأويل خاطئ للانتظارات.
- أخطاء مصدرها تصوّرات/تمثلات المتعلّم الأوّلية.
- أخطاء متعلّقة بالعمليات الذهنية التي يتم توظيفها.
- أخطاء متّصلة بالتمشّيات المعتمدة.
- أخطاء ناتجة عن حمولة ذهنية عالية تتجاوز ذاكرة العمل.
- أخطاء مصدرها مادّة دراسية أخرى.
- أخطاء ناتجة عن محتوى المادّة المركّب.
تصنيف الأخطاء حسب أسطولفي:
- أخطاء متّصلة بعدم احترام التّعليمة: يتّصل هذا البعد بمقروئية النصّ المدرًّس بصفة عامّة و خاصّة وجاهة التّعليمة المقترحة و وضوح صياغتها.
- أخطاء متّصلة بتصوّرات التّلاميذ: يتّصل هذا البعد بتحليل طبيعة العقبات و العوائق المتعلّقة بالأداء اللغوي و هيكلة التّفكير انطلاقا من لغة الطّفل التلقائية و الانتقال من سجلّ إلى آخر.. و بالتّالي تمكين المتعلّمين من أدوات التّعديل الذاتي.
- أخطاء تتّصل بالعمليات الذهنية :المتدخّلة في إنجاز الأنشطة التعليميّة: يتّصل هذا البعد بطبيعة الأنشطة المقترحة و مستوياتها و المرجعية المعرفية المعتمدة في اختيارها.
- أخطاء تتّصل بالتمشّيات المعتمدة: يتّصل هذا البعد باختيار التمشّيات المعتمدة فعليا من حيث علاقتها بالتمشّي المفترض للمادّة و مدى تنوّع هذه التمشّيات و ملاءمتها لتطوّر المتعلّم.
.