لماذا تم اعتماد مقاربة التدريس بالكفايات ؟
- تهتم بجميع خصوصيات المتعلم.
- اعتبار المتعلم مركز كل تفكير بيداغوجي.
- للمتعلم استراتيجيات خاصة في التعلم.
- تعدد ذكاءات المتعلمين .
- المتعلم هو المسؤول عن بناء تعلماته.
- تسعى الى تأهيل المتعلم لتوظيف تعلماته و مكتسباته في حياته اليومية.
- المقاربة بالكفايات تجعل المتعلم مركز العملية التعليمية التعلمية والمسؤول عن تعلماته من خلال تسخير البيداغوجيات النشيطة وطرق التنشيط لخدمة العملية التعليمية وحصول الشغف للتعلم.
- اعتبار التعلم يحصل عبر الصراع بين التعلمات الجديده والثمتلات السابقه.
- تعتبر التعلم الحقيقي هو الذي يساهم في نماء الفرد والمجتمع.
- تعبئة االموارد من اجل حل وضعيات.
- تجاوز السلوكية المعتمدة في الاهداف وتبني البنائية والسوسيو بنائة والمعرفيةمن أجل إعطاء معنى للتعلمات وضمان نوع من النجاعة.
- التركيز على مخرجات المنهاج بدل الأهداف الجزئيةلإبراز وظيفية التعلمات و المعارف المدرسية.
- وضع المتعلم في قلب العملية التعليمية التعلمية.
- جعل المتعلم مستقلا مبادرا مبدعا مسؤولا.
- ماهى مبادئ المقاربة البيداغوجية وفق مدخل الكفايات؟
- الاستمرارية.
- الشمولية.
- التدرج.
- النسقية.
- الوظيفية.
- اعتبار التعلم سيرورة فعالة و بناءة .
- اعتبار التعلمات السابقة تلعب دورا اساسيا في العملية التعليمية التعلمية في انتظار ادماج المكتسبات الجديدة.
- ارتباط التعلم أساسا بخاصيتي العقل و الإرادة.
- تعدد ذكاءات المتعلم.
- اعتبار المتعلم مركز أي عمل تربوي.
- اعتبار المتعلم المسؤول عن بناء تعلماته.
- اعتبار الارتباط بين المتعلم و السياق الاجتماعي.
- خلق متعلم قادر على توظيف معارفه في الحياة المهنية.
- خلق متعلم قادر على الاندماج في المجتمع ومواطن صالح يخدم وطنهالنموذج المتمحور حول المتعلم المعتمد على حريةالمتعلم ونماء شخصيته و الكفايات الاستراتجية / المنهجية/ الثقافية/ التواصلية/ التكنولوجية .